Lishlazz || ليشلازز

8 يناير، 2025

اليت

٣ طرق تساعدك على خلق علاقات طويلة الأمد مع زبائنك: تعرف عليها

٣ طرق تساعدك على خلق علاقات طويلة الأمد مع زبائنك: تعرف عليها قد تثار لديك العديد من التساؤلات حول نشاط عملك اليومي في مجال صناعة الأطعمة والمشروبات، خاصة في ما يتعلق بالمطعم الذي تديره أو تكون فيه قائدًا لفريق العمل. الهدف الرئيسي دائمًا هو جذب المزيد من الزبائن والزوار إلى مطعمك، بالإضافة إلى تنفيذ استراتيجيات تسويق فعالة تعزز من اسم مطعمك وما تقدمه من أطعمة ومشروبات. إن زيادة عدد الزوار إلى مطعمك في كل مرحلة تُعتبر مؤشرًا قويًا على نجاحك. ومن المؤكد أن هذا يتطلب العمل ضمن نظام يومي معين، في ظل المنافسة الشديدة بين المطاعم المختلفة في سوق الأطعمة، ورغبتك في إحداث فرق لعلامتك التجارية التي تعكس ما تقدمه من منتجات. إجابة هذا السؤال تأتي في ٣ أساليب أساسية يمكنك أن تعتبرها خطوات ضرورية لصناعة علاقة طويلة الأمد مع زبائنك وزوارك، وكذلك السياح الذين يتوافدون على منطقتك ومحيط عملك من آن إلى آخر. ١- تعرّف على ضيفك – جمع البيانات: فالخطوة الأولى لفهم احتياجات الضيوف تكمن في جمع المعلومات والبيانات منهم. يساعدك ذلك على الانطلاق بفاعلية نحو الخطوة الثانية المتعلقة بمعرفة تفضيلاتهم من الأطعمة والمشروبات وما يجعلهم في قمة سعادتهم، بالإضافة إلى دوافعهم لإقبالهم على مطعمك. يمكنك تجميع تلك البيانات بعدة طرق بسيطة ولكن فعالة، مثل: – تدوين الملاحظات أثناء حجز الطاولات أو طلب الأطعمة والمشروبات على أن يدون الشخص المخصص بعض الملاحظات المتعلقة بطبيعة الشخص واحتياجاته وتفضيلاته. – استخدام كروت ورقية لملاحظات الضيوف بعد كل تجربة، وإعطائها لهم ليكتبوا آرائهم. – كمدير للمطعم، يمكنك التجول بين الضيوف وطرح بعض الأسئلة حول جودة الخدمات والأطعمة المقدمة. ٢- اجعل ضيفك يشعر بأهميته – الاهتمام: خلال عملية جمع البيانات، يمكنك التركيز على ما يميز تجربتهم في مطعمك بواسطة بعض الأساليب البسيطة، مثل: – التواصل بشكل غير رسمي مع الزوار من الشباب، والتحدث بأسلوب راقٍ مع أصحاب المكانة. – تذكر ما تناوله الضيف في زيارته السابقة، واقتراح إعادة تجربته أو تجربة طبق آخر مشابه. – مرور مالك المطعم أو “الشيف” بين الضيوف، شاكراً لهم ومستفسراً عن آرائهم. ٣- تابع ضيوفك باستمرار – المتابعة: يجب أن تكون علاقة الضيف بمطعمك أعمق من مجرد تجربة تذوق. يتطلع الضيوف عادةً لبناء روابط مع مطعمك وخدماتك. لا تفوت هذه الفرصة ولا تدخر جهدًا لتعزيزها. تتجلى أهمية المتابعة المستمرة للزبائن في التواصل بعد انتهاء تجربتهم، سواء بإرسال رسائل نصية أو بريد إلكتروني حول أحدث المنتجات والعروض، أو بإجراء مكالمة هاتفية بسيطة للتشويق لزيارتهم مرة أخرى. مع ذلك، كن حذرًا لأن الأذواق تختلف من ضيف لآخر. تجنب إرسال نفس محتوى التواصل إلى جميع زبائنك. إرسال إعلان عن طبق جديد يحتوي على مكونات اللحوم أو الدواجن قد لا يلقى استحسانًا لدى ضيف نباتي. أكبر خطأ يمكن ارتكابه هو تكرار إرسال نفس المحتوى دون إدراك أن هذا قد يسبب إزعاجًا ويوسع الفجوة بينك وبين ضيوفك بدلًا من تعزيز القرب. كلمات مفتاحية: مطاعم، علاقات، ضيوف، زبائن.

اليت

ثلاث خطوات تساعد مضيف المطعم على تقديم أرقى مستويات الخدمة

ثلاث خطوات تساعد مضيف المطعم على تقديم أرقى مستويات الخدمة ١. التركيز على الضيف:     تركيز انتباهك وخدماتك على العميل أو الضيف هو المفتاح الذي سيضمن لك دائمًا الحصول على المال الذي تتوقعه في نهاية دوام عملك. قد تشعر بالاستياء أحيانًا عندما تجد أنك تبذل الكثير من الجهد في تقديم الوجبات والأطعمة والمشروبات ولا تحصل على المقابل المتوقع جراء هذه الخدمة. لذلك، عليك أن تغير من مفاهيمك ولا تركز على المال المراد، بل قم بتكريس كل جهدك لجعل الضيف سعيدًا بتجربته داخل المطعم. كذلك، لا تفكر في أعداد الضيوف وأن كل شخص يمثل قيمة مادية كبيرة بذاته، بل اجعل مفاهيمك متعلقة براحة الضيف وكيف يمكن إسعاده فقط، وهنا تجني ثمارك المادية المرغوبة، وبشكل أسرع. ٢. ضع لنفسك هدفًا ماديًا محددًا:     لا نعني من النصيحة السابقة أنه لا ينبغي أن يكون هناك هدف مادي في ذهنك كخادم يقدم خدماته للضيوف، بل هو الدافع وراء الصبر والشغف الذي تبديه باهتمامك بالزوار. بدون هذين العنصرين، لن تستطيع أن تجعل ضيفك سعيدًا. لذا، ضع هدفًا ماديًا عليك بلوغه في نهاية الشهر، كأن تحصل على 100 وحدة من العملة التي تعمل بها، ولا تجعل توقعاتك للكسب يومية، لأنك قد تمر بأيام صعبة لن تجني خلالها إلا 50 أو حتى 70 وحدة فقط، مما يجعلك تشعر بالإحباط والاستياء. لذلك، حاول أن تجعل هدفك مبنيًا على أساس خطة شهرية أو حتى نصف شهرية. ٣. لا تُحمِّل نفسك الكثير:     الشيء الوحيد الذي يمكن لمضيف المطعم التحكم فيه هو توفير الخدمة المثالية للضيوف. لذلك، لا تشعر بالإحباط أو الاستياء عندما تجد هناك مجموعة كبيرة من الطاولات الفارغة، فقد تكون جودة الأطعمة المقدمة من المطبخ ليست بالدرجة الكافية لدفع الزبائن لتكرار الزيارة، أو قد تكون أساليب الدعاية والتسويق للمطعم ليست بالكفاءة التي تحفز الزوار على القدوم إلى المطعم. حافظ على تقديم الخدمة والضيافة والرعاية التي تقدمها للزبائن في صالة المطعم. هدفك هو أن تنال إعجاب الضيوف، حاصدًا بذلك عبارات الامتنان والشكر. كلمات مفتاحية: مطاعم، ضيافة، زبائن، تكرار الزيارة، خدمة راقية.

ليشلازز

تخلص من هذه الأمور لتحظى بمطعم بطراز عالمي

تخلص من هذه الأمور لتحظى بمطعم بطراز عالمي هناك العديد من الأمور التي تعطي انطباعاً سيئاً عن مطعمك، وتخفض من نسبة إقبال الزبائن عليك، وبالتالي تقلل من فرص تنافسك في السوق. فالعديد من الزوار يمتلكون القدرة على تحديد مدى كفاءة مطعمك من خلال مجموعة من المؤشرات التي قد لا تكون واضحة لك بشكل كافٍ، ولكنها ذات تأثير كبير على التقييم الذي يضعه الحضور، والتي يمكن تلخيصها في التالي: ١. الترحيب الملائم:     إذا لم يكن مطعمك يقدر أهمية الترحيب بالزوار والابتسامة في وجوههم، فهذه أولى ملامح الفشل الذريع. فواحدة من الأمور الغاية في الأهمية هي تلك اللحظات الأولى للزائر في المطعم، حيث عبارات الترحيب والابتسامة العريضة والاستقبال اللائق، وتوفير أنسب طاولة في وقت قصير للغاية، أو حتى الاعتذار عن التأخر في توفير المساحة المناسبة نظراً لازدحام المكان الشديد. ٢. تجاهل الزبائن:     هناك قاعدة أساسية في عالم صناعة المطاعم فحواها أنه يجب استقبال وخدمة الضيوف الجالسين على الطاولة من طرف الخادم في غضون 60 ثانية. وقد يتعطل الخادم في القدوم أو توفير قائمة الطعام، لذا يجب أن يقوم المضيف أو المدير بتغطية هذا الأمر وإخبار الضيوف أن الخادم سيكون معهم بعد قليل، فذلك يطمئن الضيوف ويشعرهم بالاهتمام. ٣. اتساخ محيط الأكل:     من يمكنه أن يقبل فكرة الجلوس في مطعم تجوبه القاذورات ومظاهر الاتساخ في كل ركن؟ فدائماً ما كانت العلاقة بين الأطعمة والنظافة علاقة اتساق وتكامل تام، ويبحث المستهلكون دائماً عن أكثر الوجهات التذوقية نظافةً ورقياً ليحصلوا من خلالها على تجارب تذوقية لا تقارن. لذلك، حافظ دائماً على نظافة الطرقات بين الطاولات، وأسطح الطاولات، والكراسي، والجدران المحيطة، والمفارش، وكذلك ما يتخلل كل ذلك من إكسسوارات وأدوات ومرافق مساعدة. ٤. إخلاء أسطح الطعام:     يجب على طاقم العمل في المطعم إخلاء طاولات الطعام من الأطباق، والمعالق، والصحون المستخدمة في أقصر وقت ممكن، وتنظيف هذه الطاولات وتجهيزها للزبائن الجدد. فوجود مجموعة من الطاولات المحملة بكل آثار الطعام السابقة للزبائن ينقل شعوراً بالإهمال والكسل، وعدم توافر الخدمة المثالية في مطعمك، بالإضافة إلى عدم نظافة المكان. ٥. تخبط طاقم العمل:     عدم الدراية بطبيعة المهام المتعلقة بكل فرد داخل طاقم العمل بالمطعم، وعدم وجود اتساق بين أطراف الفريق، يؤدي إلى التخبط في هذه المهام وينقل صورة سيئة عن المطعم ككل، نظراً لأن طاقم العمل هو واجهة وشخصية المطعم الحقيقية. فلا يمكنك تحمل أصوات فريق الخدمة ترتفع على بعضهم البعض أمام أنظار الزبائن، أو أصواتهم تتجادل حول وظيفة كل فرد أو حتى مع الشيف داخل المطبخ. كلمات مفتاحية: مطاعم، ضيافة، طاقم العمل، الزبائن.

ليشلازز

تعرف إلى صفات الشيف المتميز

تعرف إلى صفات الشيف المتميز   يحتاج لقب الشيف إلى العديد من المهارات والخبرات والقواعد الأساسية الواجب اتباعها حتى يصل إلى مرحلة التحفيز والإلهام والتأثير في المتذوقين والمقبلين على أطباقه المختلفة. فما هي هذه المهارات؟ تعرف عليها في المقال التالي: ١. يجب أن تحمل شغف “الشيف”:     هذا الشغف هو أساس العملية برمتها إذا كان لقب الشيف المتميز هو غايتك وهدفك الأساسي. يستدعي الأمر العديد من المهارات الواجب توافرها أثناء تواجدك في المطبخ. فهذا الشغف هو ما يدفعك لمزيد من التعلم، وتطوير مهارات الطهي والإلهام والتحفيز. إلى جانب ما يخلقه الشغف بداخلك من استعداد مستمر للمنافسة في سوق الطهي وإيجاد أصناف جديدة تحمل بصمتك ووصفاتك الخاصة. ٢. البقاء وفياً لطعامك:     قد تواجه الكثير من التحديات والصعوبات والعوائق في سبيل إيجاد بصمة مطبخية خاصة بك في سوق المطاعم، لكن ذلك سيأخذ الكثير من الوقت والجهد. لذلك، يجب أن تظل وفيًا لطعامك، محددًا بذلك مجموعة من المكونات والوصفات الشخصية التي تشعر، كطاهٍ متميز، أنها تحمل نكهة خاصة. فإذا شعرت بالضعف أو اليأس لفترة ما، قد تحصل على نتائج سيئة ومردود سلبي من متذوقيك. ٣. تحمل تكلفة التفوق:     لا يمكنك أن تهمش قيمة التكلفة التي يتوجب عليك صرفها على ما تنتجه من أطباق ووجبات مختلفة. فإن لم تقم بتجربة أشياء جديدة في بيئة معتادة أو محيط تنافسي مليء بالتجارب والفرص، فسيتم تهميشك في قائمة الطهاة المتميزين. ستظل التكلفة كما هي، مهما تغيرت الوقائع، لذا يجب أن تكون مستعدًا للصرف على ما تنتجه حتى يتيقن العميل القادم إليك بأنك تعشق ما تصنع. ٤. المداومة على التغيير:     تتميز صناعة الأغذية والمشروبات بالتغير الدائم؛ قد يكون التغيير هو القيمة الثابتة الوحيدة في هذا المجال. يجب أن تمتلك مهارة صنع الاختلاف، والتجديد المستمر، والقدرة على الظهور وكسب الانتباه في المنافسات المختلفة. لكن يظل هذا التغيير بلا جدوى إن لم تُسوِّق له بشكل ناجح، يسمح له بأن يجلب أكبر قدر من الزبائن. فإذا كنت تملك مطعمًا، وتطمح لتسويقه بشكل ناجح بين جمهور المتذوقين، عليك أن تتبع بعض الخطوات الضرورية. كلمات مفتاحية: شيف، مطاعم، تميز، طهاة، طعام.

Scroll to Top