Lishlazz || ليشلازز

Author name: technical team

اليت

٣ طرق تساعدك على خلق علاقات طويلة الأمد مع زبائنك: تعرف عليها

٣ طرق تساعدك على خلق علاقات طويلة الأمد مع زبائنك: تعرف عليها قد تثار لديك العديد من التساؤلات حول نشاط عملك اليومي في مجال صناعة الأطعمة والمشروبات، خاصة في ما يتعلق بالمطعم الذي تديره أو تكون فيه قائدًا لفريق العمل. الهدف الرئيسي دائمًا هو جذب المزيد من الزبائن والزوار إلى مطعمك، بالإضافة إلى تنفيذ استراتيجيات تسويق فعالة تعزز من اسم مطعمك وما تقدمه من أطعمة ومشروبات. إن زيادة عدد الزوار إلى مطعمك في كل مرحلة تُعتبر مؤشرًا قويًا على نجاحك. ومن المؤكد أن هذا يتطلب العمل ضمن نظام يومي معين، في ظل المنافسة الشديدة بين المطاعم المختلفة في سوق الأطعمة، ورغبتك في إحداث فرق لعلامتك التجارية التي تعكس ما تقدمه من منتجات. إجابة هذا السؤال تأتي في ٣ أساليب أساسية يمكنك أن تعتبرها خطوات ضرورية لصناعة علاقة طويلة الأمد مع زبائنك وزوارك، وكذلك السياح الذين يتوافدون على منطقتك ومحيط عملك من آن إلى آخر. ١- تعرّف على ضيفك – جمع البيانات: فالخطوة الأولى لفهم احتياجات الضيوف تكمن في جمع المعلومات والبيانات منهم. يساعدك ذلك على الانطلاق بفاعلية نحو الخطوة الثانية المتعلقة بمعرفة تفضيلاتهم من الأطعمة والمشروبات وما يجعلهم في قمة سعادتهم، بالإضافة إلى دوافعهم لإقبالهم على مطعمك. يمكنك تجميع تلك البيانات بعدة طرق بسيطة ولكن فعالة، مثل: – تدوين الملاحظات أثناء حجز الطاولات أو طلب الأطعمة والمشروبات على أن يدون الشخص المخصص بعض الملاحظات المتعلقة بطبيعة الشخص واحتياجاته وتفضيلاته. – استخدام كروت ورقية لملاحظات الضيوف بعد كل تجربة، وإعطائها لهم ليكتبوا آرائهم. – كمدير للمطعم، يمكنك التجول بين الضيوف وطرح بعض الأسئلة حول جودة الخدمات والأطعمة المقدمة. ٢- اجعل ضيفك يشعر بأهميته – الاهتمام: خلال عملية جمع البيانات، يمكنك التركيز على ما يميز تجربتهم في مطعمك بواسطة بعض الأساليب البسيطة، مثل: – التواصل بشكل غير رسمي مع الزوار من الشباب، والتحدث بأسلوب راقٍ مع أصحاب المكانة. – تذكر ما تناوله الضيف في زيارته السابقة، واقتراح إعادة تجربته أو تجربة طبق آخر مشابه. – مرور مالك المطعم أو “الشيف” بين الضيوف، شاكراً لهم ومستفسراً عن آرائهم. ٣- تابع ضيوفك باستمرار – المتابعة: يجب أن تكون علاقة الضيف بمطعمك أعمق من مجرد تجربة تذوق. يتطلع الضيوف عادةً لبناء روابط مع مطعمك وخدماتك. لا تفوت هذه الفرصة ولا تدخر جهدًا لتعزيزها. تتجلى أهمية المتابعة المستمرة للزبائن في التواصل بعد انتهاء تجربتهم، سواء بإرسال رسائل نصية أو بريد إلكتروني حول أحدث المنتجات والعروض، أو بإجراء مكالمة هاتفية بسيطة للتشويق لزيارتهم مرة أخرى. مع ذلك، كن حذرًا لأن الأذواق تختلف من ضيف لآخر. تجنب إرسال نفس محتوى التواصل إلى جميع زبائنك. إرسال إعلان عن طبق جديد يحتوي على مكونات اللحوم أو الدواجن قد لا يلقى استحسانًا لدى ضيف نباتي. أكبر خطأ يمكن ارتكابه هو تكرار إرسال نفس المحتوى دون إدراك أن هذا قد يسبب إزعاجًا ويوسع الفجوة بينك وبين ضيوفك بدلًا من تعزيز القرب. كلمات مفتاحية: مطاعم، علاقات، ضيوف، زبائن.

اليت

ثلاث خطوات تساعد مضيف المطعم على تقديم أرقى مستويات الخدمة

ثلاث خطوات تساعد مضيف المطعم على تقديم أرقى مستويات الخدمة ١. التركيز على الضيف:     تركيز انتباهك وخدماتك على العميل أو الضيف هو المفتاح الذي سيضمن لك دائمًا الحصول على المال الذي تتوقعه في نهاية دوام عملك. قد تشعر بالاستياء أحيانًا عندما تجد أنك تبذل الكثير من الجهد في تقديم الوجبات والأطعمة والمشروبات ولا تحصل على المقابل المتوقع جراء هذه الخدمة. لذلك، عليك أن تغير من مفاهيمك ولا تركز على المال المراد، بل قم بتكريس كل جهدك لجعل الضيف سعيدًا بتجربته داخل المطعم. كذلك، لا تفكر في أعداد الضيوف وأن كل شخص يمثل قيمة مادية كبيرة بذاته، بل اجعل مفاهيمك متعلقة براحة الضيف وكيف يمكن إسعاده فقط، وهنا تجني ثمارك المادية المرغوبة، وبشكل أسرع. ٢. ضع لنفسك هدفًا ماديًا محددًا:     لا نعني من النصيحة السابقة أنه لا ينبغي أن يكون هناك هدف مادي في ذهنك كخادم يقدم خدماته للضيوف، بل هو الدافع وراء الصبر والشغف الذي تبديه باهتمامك بالزوار. بدون هذين العنصرين، لن تستطيع أن تجعل ضيفك سعيدًا. لذا، ضع هدفًا ماديًا عليك بلوغه في نهاية الشهر، كأن تحصل على 100 وحدة من العملة التي تعمل بها، ولا تجعل توقعاتك للكسب يومية، لأنك قد تمر بأيام صعبة لن تجني خلالها إلا 50 أو حتى 70 وحدة فقط، مما يجعلك تشعر بالإحباط والاستياء. لذلك، حاول أن تجعل هدفك مبنيًا على أساس خطة شهرية أو حتى نصف شهرية. ٣. لا تُحمِّل نفسك الكثير:     الشيء الوحيد الذي يمكن لمضيف المطعم التحكم فيه هو توفير الخدمة المثالية للضيوف. لذلك، لا تشعر بالإحباط أو الاستياء عندما تجد هناك مجموعة كبيرة من الطاولات الفارغة، فقد تكون جودة الأطعمة المقدمة من المطبخ ليست بالدرجة الكافية لدفع الزبائن لتكرار الزيارة، أو قد تكون أساليب الدعاية والتسويق للمطعم ليست بالكفاءة التي تحفز الزوار على القدوم إلى المطعم. حافظ على تقديم الخدمة والضيافة والرعاية التي تقدمها للزبائن في صالة المطعم. هدفك هو أن تنال إعجاب الضيوف، حاصدًا بذلك عبارات الامتنان والشكر. كلمات مفتاحية: مطاعم، ضيافة، زبائن، تكرار الزيارة، خدمة راقية.

ليشلازز

تخلص من هذه الأمور لتحظى بمطعم بطراز عالمي

تخلص من هذه الأمور لتحظى بمطعم بطراز عالمي هناك العديد من الأمور التي تعطي انطباعاً سيئاً عن مطعمك، وتخفض من نسبة إقبال الزبائن عليك، وبالتالي تقلل من فرص تنافسك في السوق. فالعديد من الزوار يمتلكون القدرة على تحديد مدى كفاءة مطعمك من خلال مجموعة من المؤشرات التي قد لا تكون واضحة لك بشكل كافٍ، ولكنها ذات تأثير كبير على التقييم الذي يضعه الحضور، والتي يمكن تلخيصها في التالي: ١. الترحيب الملائم:     إذا لم يكن مطعمك يقدر أهمية الترحيب بالزوار والابتسامة في وجوههم، فهذه أولى ملامح الفشل الذريع. فواحدة من الأمور الغاية في الأهمية هي تلك اللحظات الأولى للزائر في المطعم، حيث عبارات الترحيب والابتسامة العريضة والاستقبال اللائق، وتوفير أنسب طاولة في وقت قصير للغاية، أو حتى الاعتذار عن التأخر في توفير المساحة المناسبة نظراً لازدحام المكان الشديد. ٢. تجاهل الزبائن:     هناك قاعدة أساسية في عالم صناعة المطاعم فحواها أنه يجب استقبال وخدمة الضيوف الجالسين على الطاولة من طرف الخادم في غضون 60 ثانية. وقد يتعطل الخادم في القدوم أو توفير قائمة الطعام، لذا يجب أن يقوم المضيف أو المدير بتغطية هذا الأمر وإخبار الضيوف أن الخادم سيكون معهم بعد قليل، فذلك يطمئن الضيوف ويشعرهم بالاهتمام. ٣. اتساخ محيط الأكل:     من يمكنه أن يقبل فكرة الجلوس في مطعم تجوبه القاذورات ومظاهر الاتساخ في كل ركن؟ فدائماً ما كانت العلاقة بين الأطعمة والنظافة علاقة اتساق وتكامل تام، ويبحث المستهلكون دائماً عن أكثر الوجهات التذوقية نظافةً ورقياً ليحصلوا من خلالها على تجارب تذوقية لا تقارن. لذلك، حافظ دائماً على نظافة الطرقات بين الطاولات، وأسطح الطاولات، والكراسي، والجدران المحيطة، والمفارش، وكذلك ما يتخلل كل ذلك من إكسسوارات وأدوات ومرافق مساعدة. ٤. إخلاء أسطح الطعام:     يجب على طاقم العمل في المطعم إخلاء طاولات الطعام من الأطباق، والمعالق، والصحون المستخدمة في أقصر وقت ممكن، وتنظيف هذه الطاولات وتجهيزها للزبائن الجدد. فوجود مجموعة من الطاولات المحملة بكل آثار الطعام السابقة للزبائن ينقل شعوراً بالإهمال والكسل، وعدم توافر الخدمة المثالية في مطعمك، بالإضافة إلى عدم نظافة المكان. ٥. تخبط طاقم العمل:     عدم الدراية بطبيعة المهام المتعلقة بكل فرد داخل طاقم العمل بالمطعم، وعدم وجود اتساق بين أطراف الفريق، يؤدي إلى التخبط في هذه المهام وينقل صورة سيئة عن المطعم ككل، نظراً لأن طاقم العمل هو واجهة وشخصية المطعم الحقيقية. فلا يمكنك تحمل أصوات فريق الخدمة ترتفع على بعضهم البعض أمام أنظار الزبائن، أو أصواتهم تتجادل حول وظيفة كل فرد أو حتى مع الشيف داخل المطبخ. كلمات مفتاحية: مطاعم، ضيافة، طاقم العمل، الزبائن.

ليشلازز

تعرف إلى صفات الشيف المتميز

تعرف إلى صفات الشيف المتميز   يحتاج لقب الشيف إلى العديد من المهارات والخبرات والقواعد الأساسية الواجب اتباعها حتى يصل إلى مرحلة التحفيز والإلهام والتأثير في المتذوقين والمقبلين على أطباقه المختلفة. فما هي هذه المهارات؟ تعرف عليها في المقال التالي: ١. يجب أن تحمل شغف “الشيف”:     هذا الشغف هو أساس العملية برمتها إذا كان لقب الشيف المتميز هو غايتك وهدفك الأساسي. يستدعي الأمر العديد من المهارات الواجب توافرها أثناء تواجدك في المطبخ. فهذا الشغف هو ما يدفعك لمزيد من التعلم، وتطوير مهارات الطهي والإلهام والتحفيز. إلى جانب ما يخلقه الشغف بداخلك من استعداد مستمر للمنافسة في سوق الطهي وإيجاد أصناف جديدة تحمل بصمتك ووصفاتك الخاصة. ٢. البقاء وفياً لطعامك:     قد تواجه الكثير من التحديات والصعوبات والعوائق في سبيل إيجاد بصمة مطبخية خاصة بك في سوق المطاعم، لكن ذلك سيأخذ الكثير من الوقت والجهد. لذلك، يجب أن تظل وفيًا لطعامك، محددًا بذلك مجموعة من المكونات والوصفات الشخصية التي تشعر، كطاهٍ متميز، أنها تحمل نكهة خاصة. فإذا شعرت بالضعف أو اليأس لفترة ما، قد تحصل على نتائج سيئة ومردود سلبي من متذوقيك. ٣. تحمل تكلفة التفوق:     لا يمكنك أن تهمش قيمة التكلفة التي يتوجب عليك صرفها على ما تنتجه من أطباق ووجبات مختلفة. فإن لم تقم بتجربة أشياء جديدة في بيئة معتادة أو محيط تنافسي مليء بالتجارب والفرص، فسيتم تهميشك في قائمة الطهاة المتميزين. ستظل التكلفة كما هي، مهما تغيرت الوقائع، لذا يجب أن تكون مستعدًا للصرف على ما تنتجه حتى يتيقن العميل القادم إليك بأنك تعشق ما تصنع. ٤. المداومة على التغيير:     تتميز صناعة الأغذية والمشروبات بالتغير الدائم؛ قد يكون التغيير هو القيمة الثابتة الوحيدة في هذا المجال. يجب أن تمتلك مهارة صنع الاختلاف، والتجديد المستمر، والقدرة على الظهور وكسب الانتباه في المنافسات المختلفة. لكن يظل هذا التغيير بلا جدوى إن لم تُسوِّق له بشكل ناجح، يسمح له بأن يجلب أكبر قدر من الزبائن. فإذا كنت تملك مطعمًا، وتطمح لتسويقه بشكل ناجح بين جمهور المتذوقين، عليك أن تتبع بعض الخطوات الضرورية. كلمات مفتاحية: شيف، مطاعم، تميز، طهاة، طعام.

ليشلازز

نصائح لتطوير القسم الأمامي في المطعم

نصائح لتطوير القسم الأمامي في المطعم ١- الاستقبال والضيافة: الاستقبال والضيافة في صناعة المطاعم والفنادق يعدان من العوامل الأساسية التي تؤثر على انطباع الزوار. يبدأ تقييم الزائر للعلامة التجارية منذ لحظة دخوله، لذا يجب الاهتمام بكل تفاصيل الاتصال الأول.من الضروري توفير موظفين مدربين لاستقبال الضيوف، خاصة في مطاعم الـ “Fine dining”، حيث يُظهر ذلك اهتمام العلامة التجارية بتقديم خدمة راقية. يشمل ذلك الترحيب بالضيوف وطرح أسئلة حول تفضيلاتهم. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون التصميم الداخلي للمطعم جذابًا ومتوافقًا مع نوع المطبخ، حيث تساهم جميع العناصر مثل الأثاث والألوان في خلق انطباع إيجابي قبل حتى الجلوس. ٢- تقنيات الحجز والطلب: تتجه العديد من المطاعم الحديثة نحو استخدام أنظمة وتطبيقات إلكترونية متكاملة لمراقبة حركة الطاولات، تشغيل المطبخ، إدارة المخزون، ودفع الفواتير، مما يسهل العمليات بضغط زر واحد.كما تبرز أهمية لوحات اللمس لطلب الوجبات، رغم أهمية دور المضيفين في تحسين الصورة الذهنية للعلامة التجارية.بالإضافة إلى ذلك، توفر المطاعم خدمات الإنترنت المجانية لتعزيز تجربة الزبائن وخلق أجواء مميزة، مع اعتماد أنظمة دفع حديثة تعكس تطور المطعم. ٣- أنظمة الولاء: واحدة من الخطوات التسويقية الهامة في مجال تقديم خدمات الضيافة هي أنظمة المكافأة على الولاء. فإن كنت تمتلك عميلًا يتردد عليك باستمرار، عليك أن تجعله مميزًا عبر ما تقدمه له من أغذية ومكافآت، بل وأن تجعله يشعر بهذا الاختلاف، سواء من خلال نظام النقاط أو التذكارات الرمزية، أو العروض والخصومات الخاصة، أو حتى عبر استخدام الوسائل العصرية مثل التقاط الصور الفوتوغرافية ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتقديم خدمات أكثر خصوصية وودية إلى الزبائن، والارتقاء بمستوى جودة أجواء الضيافة لديك. كلمات مفتاحية: ليشلازز، مطاعم، ضيافة، القسم الأمامي، عملاء، الولاء.

ليشلازز

٥ قواعد ذهبية لإدارة نفقات مطعمك بمثالية

5 قواعد ذهبية لإدارة نفقات مطعمك بمثالية   ١- المراقبة والتوقع: تعتمد القدرة على التنافس في صناعة الأغذية والمشروبات وخدمات الضيافة على متابعة التغيرات المحلية والعالمية، خاصة فيما يتعلق بأسعار المنتجات الغذائية. تساعد المراقبة المستمرة والقراءة الدقيقة للدراسات على توقع أسعار المكونات المستقبلية، مما يُمكن من وضع خطط مالية أفضل. كما أن التغيرات في أسعار المنتجات تؤثر على قائمة الطعام والأسعار، مما يتطلب تعديلات للحفاظ على هوامش الربح وتقديم تجربة ضيافة مميزة. وبالتالي، فإن التحليل المستمر للسوق يساعد في توجيه الجهود والتكاليف بشكل فعال لتجنب الخسائر. ٢- الجرد والإدارة: تعتبر المراقبة الدقيقة والتسجيل اليومي لجرد المخزون من القواعد الأساسية للتحكم في تكاليف إنتاج الأغذية والمشروبات في المطاعم. يساعد الجرد على تحديد الأصناف القريبة من انتهاء صلاحيتها، وفحص كميات ونوعيات المنتجات المتاحة، مما يسهم في تحقيق الأهداف التشغيلية. كما يكشف الجرد عن التكاليف المحتملة لتوريد السلع، ويساعد في تحليل الوضع الحالي وتوقع المبيعات. يُفضل استخدام أنظمة تسجيل البيانات الحديثة مثل أنظمة البيع الرقمية (POS) لتسهيل هذه العملية، حيث توفر تقارير دقيقة وتنبؤات مستقبلية، وتربط بين المخزون وطلبات الزبائن، مما يعزز الكفاءة التشغيلية. ٣- هندسة القوائم: تساعد قائمة الطعام المثالية في المطاعم الملاك والمديرين على التحكم في تكاليف الأموال المهدرة من خلال تقليل كميات المنتجات والمكونات المستخدمة. يوصي الخبراء بتصميم قائمة بسيطة ومحدودة الأصناف لزيادة جودة الطهي وتقليل الجهود والطاقة المستهلكة. كما تسهم هذه الاستراتيجية في خلق هوية واضحة للعلامة التجارية، من خلال تحديد معايير واضحة للوجبات وتكاليفها، مما يسهل عملية التسعير وتحقيق هوامش ربح مناسبة. ٤- المستلزمات والتدريبات: لتقليل التكاليف المالية في المطاعم، يجب تعزيز الجوانب الفنية والسلوكية من خلال استخدام أجهزة ذات استهلاك منخفض للطاقة، ويفضل أن تكون متعددة المهام لتقليل الحاجة للأدوات. يتطلب ذلك تدريب الموظفين على استخدام هذه الأجهزة وتعديل سلوكياتهم لتقليل الهدر في المواد والطاقة. كما يُعتبر ترشيد الاستهلاك وإعادة التدوير جزءًا من الاستدامة، مما يساعد على تقليل التكاليف عبر شراكات مع جهات مختصة. من المهم أيضًا تعريف العاملين بأفضل الطرق للاستفادة من المكونات الغذائية، مما يتطلب تدريبات وأفكار إبداعية لتقليل الهدر وتحقيق أقصى استفادة من الموارد. ٥- الإنتاجية والتحضير: تسعى المطاعم والفنادق إلى تحقيق الاستدامة وتقليل التكاليف من خلال الاعتماد على الإنتاج الذاتي للمكونات الغذائية، مما يقلل الحاجة لاستيرادها. يتم ذلك عبر استخدام مصادر طاقة بديلة وتوظيف أساليب تقليدية في الطهي. بعض المنشآت تستفيد من المساحات الزراعية أو المصانع التابعة لها، بينما يفضل آخرون استخدام مكونات جاهزة لتوفير الوقت. يجب على أصحاب المطاعم التفاوض مع الموردين للحصول على أفضل الأسعار والجودة، وبناء علاقات ثقة معهم لضمان الاستمرارية. كما يُنصح بوضع خطط طوارئ مالية لمواجهة تقلبات السوق. أخيرًا، يجب التركيز على جودة الطعام وتجربة الزبائن لزيادة الإقبال والأرباح، مع ضرورة تحديد أهداف مالية واضحة لتحقيق السيطرة على التكاليف. كلمات مفتاحية: ليشلازز، مطاعم، نفقات، إنتاجية، تكاليف.

اليت

الإجراءات الصحية الهامة للطهاة في مرحلة تحضير وتجهيز الأغذية المقدمة

الإجراءات الصحية الهامة للطهاة في مرحلة تحضير وتجهيز الأغذية المقدمة أولاً – الاشتراطات الصحية الإنشائية: تتطلب الاشتراطات الصحية الإنشائية للمطاعم والفنادق توفير مساحات مخصصة لاستلام وتجهيز وتحضير الأغذية، مع تقسيم المطبخ إلى أقسام منفصلة مثل منطقة الجزارة، السماك، الطهي، وغسيل الأواني، لضمان سلامة الأغذية ومنع التلوث. يجب أن تكون هذه الأقسام مرتبة وفق تسلسل منطقي يتماشى مع خطوات العمل، مع مراعاة المسافات بين الأقسام لتقليل مخاطر السلامة الغذائية. كما يجب تزويد الأقسام الباردة بتكييف للحفاظ على درجة حرارة مناسبة، ويجب أن تكون الأجهزة والمعدات موزعة بشكل ملائم لتوفير بيئة عمل مريحة. ثانياً – الاشتراطات الصحية للأدوات والمعدات: تتطلب الاشتراطات الصحية للأدوات والمعدات في المطاعم والفنادق تنظيف وتطهير جميع الأدوات والأسطح التي تلامس الغذاء بعد كل استخدام، مع تخزينها في أماكن تحميها من التلوث. يجب استخدام ألواح تقطيع مصنوعة من “تيفلون” بدلاً من الخشب، حيث إن الألواح الخشبية تحتفظ بالرطوبة وتكون بيئة مناسبة لنمو البكتيريا. تم وضع كود لوني عالمي لألواح التقطيع لتفادي التلوث العرضي بين أنواع الأغذية المختلفة، حيث يُستخدم لون محدد لكل نوع. كما يجب تقسيم السكاكين وفقًا لنفس الألوان، ويجب أن تكون جميع الأدوات مصنوعة من مواد غير قابلة للتفاعل مع الغذاء وسهلة التنظيف. يُمنع غسل المواد الغذائية في أحواض غسيل الأواني لتجنب التلوث، وينبغي فصل المواد الخام عن مناطق التحضير. ثالثاً – نقاط التحكم والمراقبة في المطبخ: تهدف إلى توفير بيئة آمنة لتجهيز وتحضير الطعام وتتضمن ما يلي: الإضاءة الجيدة: يجب أن تكون منطقة التجهيز مضاءة بشكل جيد لتسهيل فحص الطعام واكتشاف الشوائب. فصل المناطق: من الضروري الفصل بين مناطق التجهيز والطهي لتفادي التلوث. مراقبة العاملين: يجب متابعة الأفراد الذين يتعاملون مع الطعام لتقليل مخاطر التلوث الناتجة عن السعال أو العطس. التعامل مع المكونات الحساسة: يجب التعامل مع المنتجات مثل الفواكه والخضراوات والحلويات المجمدة بحذر لتجنب التلوث. الانتباه لنوع الغذاء: يجب على العاملين الانتباه لنوع الغذاء قبل التجهيز، حيث تختلف الأغذية بين تلك التي تُجهز في المنشأة وتلك السابقة التجهيز، والتي تكون أقل عرضة للتلوث وسريعة التحضير ولكن قد تكون أغلى وأقل جودة. تساعد هذه النقاط في تقليل مخاطر التلوث والتسمم الغذائي وضمان سلامة الأغذية. رابعاً – تفكيك المنتجات المجمدة: يعد من الإجراءات الاحترازية الهامة في المطاعم والفنادق لتجنب تلوث الأغذية. تتم العملية في قسمي الجزارة والسماك، حيث يتم تفريغ المنتجات من عبواتها في بيئة مكشوفة، مما يزيد من خطر نمو البكتيريا، خاصة عند تعرض اللحوم لدرجات حرارة خطرة. تجميد الأغذية يمنع تكاثر الميكروبات ولكنه لا يقتلها، وعملية الطهي قد تقتل البكتيريا، لكن السموم الناتجة عنها تبقى خطراً قائماً. كلمات مفتاحية:ليشلازز، مطاعم، طهي، شروط صحية، سموم.

اليت

أسس التسويق عبر السوشيال ميديا في قطاع المطاعم

أسس التسويق عبر السوشيال ميديا في قطاع المطاعم ١- استيعاب شخصية المستهلك:  يتطلب احتراف التعامل مع السوشيال ميديا فهماً عميقاً للجمهور المستهدف وخصائصه، وليس فقط استخدام الأساليب الإبداعية في الحملات الإعلانية. يجب على أصحاب المطاعم التعرف على احتياجات الشرائح المجتمعية المحيطة بهم وتحليل تأثير المحتوى الذي يقدمونه، بهدف تحويل الزبائن الجدد إلى زبائن دائمين. كما ينبغي عليهم الاستماع إلى آراء الضيوف ومراقبة التغيرات في قنوات التواصل الاجتماعي، مع التركيز على الزبائن الدائمين. من المهم أيضاً البحث عن الجمهور المحتمل عبر المنصات الأكثر شعبية وتخصيص الرسائل الدعائية وفقاً لذلك. تساعد أدوات التحليل المتاحة في منصات مثل “فيسبوك” على فهم تفاعل الجمهور وتقييم فعالية الاستراتيجيات التسويقية. ٢- تصميم سياسة رد ناجحة:  تتجلى أهمية تصميم سياسة رد ناجحة في تعزيز العلاقة مع العملاء من خلال التواصل الفعّال، مما يسهم في بناء صورة إيجابية عن العلامة التجارية، حتى في ظل التعليقات السلبية. يتطلب ذلك وضع سياسة مدروسة للرد على الآراء والتفاعل عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي، مما يساعد في تحسين الصورة الذهنية للمطعم وزيادة شهرته. من الضروري أن تتماشى سياسة الرد مع استراتيجية النشر والدعاية، حيث يمكن أن تعزز هذه السياسة تجربة العملاء وتحفزهم على زيارة المطعم. كما يُعتبر الاستفسار عن جودة الخدمات والمأكولات وسيلة فعالة لإظهار الاهتمام بالعملاء وتعزيز العلاقة معهم. ٣- اختيار اللغة والوسيلة والتوقيت المناسب:  في هذا الإطار، يوصى بنشر المحتويات المرئية، مثل الصور، من 4 إلى 7 مرات أسبوعياً للحفاظ على نشاط الحسابات دون إرهاق المتابعين، مع التأكيد على أهمية تضمين الصور أو مقاطع الفيديو في التغريدات لزيادة التأثير. يُنصح باستخدام ميزات مثل “Stories” و”IGTV” و”Reels” لتعزيز استراتيجية التسويق. من الضروري أيضاً دمج روابط حسابات التواصل الاجتماعي في المرافق والتغليف لتعزيز الارتباط بين تجربة الضيافة والوجود الرقمي. ينبغي استخدام رسائل البريد الإلكتروني ووسائل التواصل لتسهيل الوصول إلى قائمة الطعام وعمليات الحجز. وأخيراً، يُفضل استخدام مصطلحات شائعة تتعلق بالمسابقات والأحداث لزيادة الظهور في نتائج البحث، مع اعتماد لغة دعائية تتناسب مع العلامة التجارية. ٤- إيجاد هوية مميزة:  هي من أولى الأسس الواجب اتباعها عند بناء الفكر التسويقي والدعائي لأي جهة، فأنت بحاجة إلى شخصية ولغة تعبر عن علامتك التجارية بدقة ومثالية، إذا كنت ترغب في تمييز نفسك عن الآخرين. لن يساعدك ذلك على التواصل مع جمهورك بفعالية فحسب، ولكنه سيحسن صورة علامتك التجارية الذهنية أيضاً، حيث إن إيجاد الهوية المحددة بدقة سيدفعك لإيجاد جوانب التميز في حملاتك الدعائية. ولن يصبح الأمر معقداً إذا كنت محدداً لنقاط بيعك التجارية المميزة، وهي نقاط التنافس الفريدة (نقطة البيع الفريدة – USP) التي تقدمها عبر أغذيتك أو خدمات الضيافة الخاصة بمطعمك أو مشروعك المعني بهذا المجال. وتذكر دائماً أن ما تقوم بنشره من قوالب دعائية مختلفة – نصوص وصور ومقاطع فيديو – هي رسائلك إلى الزبائن والمتابعين على صفحاتك الخاصة، وهي وسيلة اتصالك مع جمهور المتفاعلين معك، لذا احرص على أن تمتلك هذه المنشورات شخصية مميزة وجذابة تذهل كل من يتعرض لها وتثير إعجابهم والعديد من التساؤلات في أذهانهم، وهي الخطوة الأولى نحو التحفيز والتوجيه. ولكن احذر من نقطة هامة للغاية، وهي أن تحافظ على اتساق وثبات وتوحد هذه الشخصية وهذا الصوت الدعائي عبر كافة محتوياتك المنشورة على حساباتك الخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، مع اختلاف الخصائص التي توفرها لك هذه المنصات وتنوع القواعد التي تأطر أساليب ونظم عملها. ٥- التتابع والاتساق والدقة:  وتعنى بطرح المنشورات بشكل متواصل ومستمر بدون توقف، وباتساق وترابط تام بين كل الأفكار والقيم التي تقدمها منشوراتك، إما على نفس المنصة أو عبر مختلف حساباتك الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى؛ وذلك لتتيقن من تقديم فكرة واحدة متكاملة ومؤثرة إلى زبائنك ومتابعيك. وتتوافق الجزئية السابقة مع ضرورة مراعاة جوانب الابتكار من آن لآخر في صياغة المنشورات وعرض السلع والمنتجات والخدمات الغذائية، حتى تتجنب شعور الملل والتكرار فيما تقوم بعرضه عليهم، وبالتالي ستصبح الصورة الذهنية المتكونة عن علامتك التجارية أنها لا تمتلك روحاً مميزة، وأن ما تسعى لتقديمه لا يضيف أي جديد.  لذلك، في حال كان مطعمك يعتمد على نشر العروض الموسمية أو الخاصة، عليك مراعاة الابتكار فيها ووضع لمسات التميز والتطور المرئية والدعائية التي تجسدها، حتى تحصل على التحفيز والتوجيه المثالي المطلوب من استراتيجياتك الدعائية. كلمات مفتاحية: ليشلازز، مطاعم، سوشيال ميديا، مستهلك، عملاء، دعائية

ليشلازز

تأثير الألوان على تجربة تناول الطعام

تأثير الألوان على تجربة تناول الطعام للألوان أهمية كبيرة بتأثيرها على تجربة تناول الطعام، ويمكن أن تلعب دوراً كبيراً بتأثيرها على نفسيتك وتجربتك كزبون.في مقالنا هذا سنتعرف على تأثير الألوان على تجربتك بتناول الطعام في المطعم:1- الأحمر لون حافز ومحفز: يمكن استخدامه لزيادة الشهية وإعطاء جو ديناميكي ونشيط.2- الأزرق: يعطي إحساساً بالهدوء والراحة، يمكنك استخدامه لإضفاء جو منعش على التجربة وتشجيع الناس على الراحة والاستمتاع بالأكل.3- الأصفر:  منعش ومشرق، يعزز السعادة و الإيجابية، ويمكن استخدامه في المطاعم لإضافة لمسة إشراق على تجربة الأكل.4- الأخضر: مرتبط بالطبيعة والصحة، يزيد الانسجام والنقاء، ومناسب للمطاعم التي تقدم طعام صحي.5- الألوان الأرضية مثل البني والبيج والرمادي: تخلق أجواء دافئة وأنيقة. يمكن ان تستخدم في المطاعم  لخلق جو من الراحة وتخفيف التوتر.6- الألوان الداكنة  مثل الأسود: تعطي إحساس بالفخامة والجرأة.  يمكن أن تستخدم في المطاعم لإعطاء لمسة من الأناقة والغموض.7- الألوان المعدنية مثل الذهب والفضة والنحاس: تضيف  لمسة من التألق والفخامة، وتستخدم في المطاعم التي ترغب بتقديم تجربة فاخرة.8- الألوان الزاهية مثل البرتقالي والزهري والأحمر: تلفت الانتباه وتضيف لمسة من المرح على تجربة تناول الطعام بشكل عام. كلمات مفتاحية: ألوان، ديكورات، مطاعم، تجربة الطعام.

اليت

أهم أفكار للديكورات الخارجية للمطعم

أهم أفكار للديكورات الخارجية للمطعم أبرز الأفكار الفعالة التي تخص الديكورات الخاصة بالمطاعم الخارجية التي تعطي طابع وجو جميل تكمن في التالي:1- تراس مشمس:لابدَّ من إضافة تراس خارجي مشمس ومريح للعملاء للاستمتاع بتناول الطعام في الهواء الطلق، كما أنه ينصح باستخدام أثاث مريح ومقاعد مبطنة مع وسائد لتوفير الراحة، كما أنه يمكنك أيضاً استخدام مظلات أو ستائر من أجل العمل على حماية العملاء من أشعة الشمس القوية.2- الحدائق الخضراء:صمم حديقة خارجية مع النباتات الخضراء والزهور لإضفاء جو منعش وطبيعي على المطعم، لذلك يمكن استخدام الأشجار والشجيرات والأزهار ذات الألوان المبهجة لجذب العملاء.3- الإضاءة الجذابة:استخدم الإضاءة المناسبة لإضفاء جو ساحر في المساء، قم بتثبيت الأضواء الصغيرة على الأشجار أو الجدران أو الأعمدة لإنشاء أجواء دافئة ورومانسية.4- المظلات والسقوف القابلة للسحب:استخدم تلك النوعية من المظلات لتوفير الظل في أيام الشمس الحارة أو في حالة سوء الأحوال الجوية، حيث بإمكانك اختيار المظلات الملونة أو ذات الأشكال المميزة لإضفاء لمسة جمالية إلى المكان.5- التجهيزات الداخلية والخارجية المتناسقة:حافظ على التناغم بين الديكور الداخلي والديكور الخارجي للمطعم، استخدم الألوان والمواد المتوافقة لخلق تجربة متكاملة للعملاء. كلمات مفتاحية: مطاعم، ديكورات خارجية، تراس، مظلات.

Scroll to Top