Lishlazz || ليشلازز

اليت

اليت

٣ طرق تساعدك على خلق علاقات طويلة الأمد مع زبائنك: تعرف عليها

٣ طرق تساعدك على خلق علاقات طويلة الأمد مع زبائنك: تعرف عليها قد تثار لديك العديد من التساؤلات حول نشاط عملك اليومي في مجال صناعة الأطعمة والمشروبات، خاصة في ما يتعلق بالمطعم الذي تديره أو تكون فيه قائدًا لفريق العمل. الهدف الرئيسي دائمًا هو جذب المزيد من الزبائن والزوار إلى مطعمك، بالإضافة إلى تنفيذ استراتيجيات تسويق فعالة تعزز من اسم مطعمك وما تقدمه من أطعمة ومشروبات. إن زيادة عدد الزوار إلى مطعمك في كل مرحلة تُعتبر مؤشرًا قويًا على نجاحك. ومن المؤكد أن هذا يتطلب العمل ضمن نظام يومي معين، في ظل المنافسة الشديدة بين المطاعم المختلفة في سوق الأطعمة، ورغبتك في إحداث فرق لعلامتك التجارية التي تعكس ما تقدمه من منتجات. إجابة هذا السؤال تأتي في ٣ أساليب أساسية يمكنك أن تعتبرها خطوات ضرورية لصناعة علاقة طويلة الأمد مع زبائنك وزوارك، وكذلك السياح الذين يتوافدون على منطقتك ومحيط عملك من آن إلى آخر. ١- تعرّف على ضيفك – جمع البيانات: فالخطوة الأولى لفهم احتياجات الضيوف تكمن في جمع المعلومات والبيانات منهم. يساعدك ذلك على الانطلاق بفاعلية نحو الخطوة الثانية المتعلقة بمعرفة تفضيلاتهم من الأطعمة والمشروبات وما يجعلهم في قمة سعادتهم، بالإضافة إلى دوافعهم لإقبالهم على مطعمك. يمكنك تجميع تلك البيانات بعدة طرق بسيطة ولكن فعالة، مثل: – تدوين الملاحظات أثناء حجز الطاولات أو طلب الأطعمة والمشروبات على أن يدون الشخص المخصص بعض الملاحظات المتعلقة بطبيعة الشخص واحتياجاته وتفضيلاته. – استخدام كروت ورقية لملاحظات الضيوف بعد كل تجربة، وإعطائها لهم ليكتبوا آرائهم. – كمدير للمطعم، يمكنك التجول بين الضيوف وطرح بعض الأسئلة حول جودة الخدمات والأطعمة المقدمة. ٢- اجعل ضيفك يشعر بأهميته – الاهتمام: خلال عملية جمع البيانات، يمكنك التركيز على ما يميز تجربتهم في مطعمك بواسطة بعض الأساليب البسيطة، مثل: – التواصل بشكل غير رسمي مع الزوار من الشباب، والتحدث بأسلوب راقٍ مع أصحاب المكانة. – تذكر ما تناوله الضيف في زيارته السابقة، واقتراح إعادة تجربته أو تجربة طبق آخر مشابه. – مرور مالك المطعم أو “الشيف” بين الضيوف، شاكراً لهم ومستفسراً عن آرائهم. ٣- تابع ضيوفك باستمرار – المتابعة: يجب أن تكون علاقة الضيف بمطعمك أعمق من مجرد تجربة تذوق. يتطلع الضيوف عادةً لبناء روابط مع مطعمك وخدماتك. لا تفوت هذه الفرصة ولا تدخر جهدًا لتعزيزها. تتجلى أهمية المتابعة المستمرة للزبائن في التواصل بعد انتهاء تجربتهم، سواء بإرسال رسائل نصية أو بريد إلكتروني حول أحدث المنتجات والعروض، أو بإجراء مكالمة هاتفية بسيطة للتشويق لزيارتهم مرة أخرى. مع ذلك، كن حذرًا لأن الأذواق تختلف من ضيف لآخر. تجنب إرسال نفس محتوى التواصل إلى جميع زبائنك. إرسال إعلان عن طبق جديد يحتوي على مكونات اللحوم أو الدواجن قد لا يلقى استحسانًا لدى ضيف نباتي. أكبر خطأ يمكن ارتكابه هو تكرار إرسال نفس المحتوى دون إدراك أن هذا قد يسبب إزعاجًا ويوسع الفجوة بينك وبين ضيوفك بدلًا من تعزيز القرب. كلمات مفتاحية: مطاعم، علاقات، ضيوف، زبائن.

اليت

ثلاث خطوات تساعد مضيف المطعم على تقديم أرقى مستويات الخدمة

ثلاث خطوات تساعد مضيف المطعم على تقديم أرقى مستويات الخدمة ١. التركيز على الضيف:     تركيز انتباهك وخدماتك على العميل أو الضيف هو المفتاح الذي سيضمن لك دائمًا الحصول على المال الذي تتوقعه في نهاية دوام عملك. قد تشعر بالاستياء أحيانًا عندما تجد أنك تبذل الكثير من الجهد في تقديم الوجبات والأطعمة والمشروبات ولا تحصل على المقابل المتوقع جراء هذه الخدمة. لذلك، عليك أن تغير من مفاهيمك ولا تركز على المال المراد، بل قم بتكريس كل جهدك لجعل الضيف سعيدًا بتجربته داخل المطعم. كذلك، لا تفكر في أعداد الضيوف وأن كل شخص يمثل قيمة مادية كبيرة بذاته، بل اجعل مفاهيمك متعلقة براحة الضيف وكيف يمكن إسعاده فقط، وهنا تجني ثمارك المادية المرغوبة، وبشكل أسرع. ٢. ضع لنفسك هدفًا ماديًا محددًا:     لا نعني من النصيحة السابقة أنه لا ينبغي أن يكون هناك هدف مادي في ذهنك كخادم يقدم خدماته للضيوف، بل هو الدافع وراء الصبر والشغف الذي تبديه باهتمامك بالزوار. بدون هذين العنصرين، لن تستطيع أن تجعل ضيفك سعيدًا. لذا، ضع هدفًا ماديًا عليك بلوغه في نهاية الشهر، كأن تحصل على 100 وحدة من العملة التي تعمل بها، ولا تجعل توقعاتك للكسب يومية، لأنك قد تمر بأيام صعبة لن تجني خلالها إلا 50 أو حتى 70 وحدة فقط، مما يجعلك تشعر بالإحباط والاستياء. لذلك، حاول أن تجعل هدفك مبنيًا على أساس خطة شهرية أو حتى نصف شهرية. ٣. لا تُحمِّل نفسك الكثير:     الشيء الوحيد الذي يمكن لمضيف المطعم التحكم فيه هو توفير الخدمة المثالية للضيوف. لذلك، لا تشعر بالإحباط أو الاستياء عندما تجد هناك مجموعة كبيرة من الطاولات الفارغة، فقد تكون جودة الأطعمة المقدمة من المطبخ ليست بالدرجة الكافية لدفع الزبائن لتكرار الزيارة، أو قد تكون أساليب الدعاية والتسويق للمطعم ليست بالكفاءة التي تحفز الزوار على القدوم إلى المطعم. حافظ على تقديم الخدمة والضيافة والرعاية التي تقدمها للزبائن في صالة المطعم. هدفك هو أن تنال إعجاب الضيوف، حاصدًا بذلك عبارات الامتنان والشكر. كلمات مفتاحية: مطاعم، ضيافة، زبائن، تكرار الزيارة، خدمة راقية.

اليت

الإجراءات الصحية الهامة للطهاة في مرحلة تحضير وتجهيز الأغذية المقدمة

الإجراءات الصحية الهامة للطهاة في مرحلة تحضير وتجهيز الأغذية المقدمة أولاً – الاشتراطات الصحية الإنشائية: تتطلب الاشتراطات الصحية الإنشائية للمطاعم والفنادق توفير مساحات مخصصة لاستلام وتجهيز وتحضير الأغذية، مع تقسيم المطبخ إلى أقسام منفصلة مثل منطقة الجزارة، السماك، الطهي، وغسيل الأواني، لضمان سلامة الأغذية ومنع التلوث. يجب أن تكون هذه الأقسام مرتبة وفق تسلسل منطقي يتماشى مع خطوات العمل، مع مراعاة المسافات بين الأقسام لتقليل مخاطر السلامة الغذائية. كما يجب تزويد الأقسام الباردة بتكييف للحفاظ على درجة حرارة مناسبة، ويجب أن تكون الأجهزة والمعدات موزعة بشكل ملائم لتوفير بيئة عمل مريحة. ثانياً – الاشتراطات الصحية للأدوات والمعدات: تتطلب الاشتراطات الصحية للأدوات والمعدات في المطاعم والفنادق تنظيف وتطهير جميع الأدوات والأسطح التي تلامس الغذاء بعد كل استخدام، مع تخزينها في أماكن تحميها من التلوث. يجب استخدام ألواح تقطيع مصنوعة من “تيفلون” بدلاً من الخشب، حيث إن الألواح الخشبية تحتفظ بالرطوبة وتكون بيئة مناسبة لنمو البكتيريا. تم وضع كود لوني عالمي لألواح التقطيع لتفادي التلوث العرضي بين أنواع الأغذية المختلفة، حيث يُستخدم لون محدد لكل نوع. كما يجب تقسيم السكاكين وفقًا لنفس الألوان، ويجب أن تكون جميع الأدوات مصنوعة من مواد غير قابلة للتفاعل مع الغذاء وسهلة التنظيف. يُمنع غسل المواد الغذائية في أحواض غسيل الأواني لتجنب التلوث، وينبغي فصل المواد الخام عن مناطق التحضير. ثالثاً – نقاط التحكم والمراقبة في المطبخ: تهدف إلى توفير بيئة آمنة لتجهيز وتحضير الطعام وتتضمن ما يلي: الإضاءة الجيدة: يجب أن تكون منطقة التجهيز مضاءة بشكل جيد لتسهيل فحص الطعام واكتشاف الشوائب. فصل المناطق: من الضروري الفصل بين مناطق التجهيز والطهي لتفادي التلوث. مراقبة العاملين: يجب متابعة الأفراد الذين يتعاملون مع الطعام لتقليل مخاطر التلوث الناتجة عن السعال أو العطس. التعامل مع المكونات الحساسة: يجب التعامل مع المنتجات مثل الفواكه والخضراوات والحلويات المجمدة بحذر لتجنب التلوث. الانتباه لنوع الغذاء: يجب على العاملين الانتباه لنوع الغذاء قبل التجهيز، حيث تختلف الأغذية بين تلك التي تُجهز في المنشأة وتلك السابقة التجهيز، والتي تكون أقل عرضة للتلوث وسريعة التحضير ولكن قد تكون أغلى وأقل جودة. تساعد هذه النقاط في تقليل مخاطر التلوث والتسمم الغذائي وضمان سلامة الأغذية. رابعاً – تفكيك المنتجات المجمدة: يعد من الإجراءات الاحترازية الهامة في المطاعم والفنادق لتجنب تلوث الأغذية. تتم العملية في قسمي الجزارة والسماك، حيث يتم تفريغ المنتجات من عبواتها في بيئة مكشوفة، مما يزيد من خطر نمو البكتيريا، خاصة عند تعرض اللحوم لدرجات حرارة خطرة. تجميد الأغذية يمنع تكاثر الميكروبات ولكنه لا يقتلها، وعملية الطهي قد تقتل البكتيريا، لكن السموم الناتجة عنها تبقى خطراً قائماً. كلمات مفتاحية:ليشلازز، مطاعم، طهي، شروط صحية، سموم.

اليت

أسس التسويق عبر السوشيال ميديا في قطاع المطاعم

أسس التسويق عبر السوشيال ميديا في قطاع المطاعم ١- استيعاب شخصية المستهلك:  يتطلب احتراف التعامل مع السوشيال ميديا فهماً عميقاً للجمهور المستهدف وخصائصه، وليس فقط استخدام الأساليب الإبداعية في الحملات الإعلانية. يجب على أصحاب المطاعم التعرف على احتياجات الشرائح المجتمعية المحيطة بهم وتحليل تأثير المحتوى الذي يقدمونه، بهدف تحويل الزبائن الجدد إلى زبائن دائمين. كما ينبغي عليهم الاستماع إلى آراء الضيوف ومراقبة التغيرات في قنوات التواصل الاجتماعي، مع التركيز على الزبائن الدائمين. من المهم أيضاً البحث عن الجمهور المحتمل عبر المنصات الأكثر شعبية وتخصيص الرسائل الدعائية وفقاً لذلك. تساعد أدوات التحليل المتاحة في منصات مثل “فيسبوك” على فهم تفاعل الجمهور وتقييم فعالية الاستراتيجيات التسويقية. ٢- تصميم سياسة رد ناجحة:  تتجلى أهمية تصميم سياسة رد ناجحة في تعزيز العلاقة مع العملاء من خلال التواصل الفعّال، مما يسهم في بناء صورة إيجابية عن العلامة التجارية، حتى في ظل التعليقات السلبية. يتطلب ذلك وضع سياسة مدروسة للرد على الآراء والتفاعل عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي، مما يساعد في تحسين الصورة الذهنية للمطعم وزيادة شهرته. من الضروري أن تتماشى سياسة الرد مع استراتيجية النشر والدعاية، حيث يمكن أن تعزز هذه السياسة تجربة العملاء وتحفزهم على زيارة المطعم. كما يُعتبر الاستفسار عن جودة الخدمات والمأكولات وسيلة فعالة لإظهار الاهتمام بالعملاء وتعزيز العلاقة معهم. ٣- اختيار اللغة والوسيلة والتوقيت المناسب:  في هذا الإطار، يوصى بنشر المحتويات المرئية، مثل الصور، من 4 إلى 7 مرات أسبوعياً للحفاظ على نشاط الحسابات دون إرهاق المتابعين، مع التأكيد على أهمية تضمين الصور أو مقاطع الفيديو في التغريدات لزيادة التأثير. يُنصح باستخدام ميزات مثل “Stories” و”IGTV” و”Reels” لتعزيز استراتيجية التسويق. من الضروري أيضاً دمج روابط حسابات التواصل الاجتماعي في المرافق والتغليف لتعزيز الارتباط بين تجربة الضيافة والوجود الرقمي. ينبغي استخدام رسائل البريد الإلكتروني ووسائل التواصل لتسهيل الوصول إلى قائمة الطعام وعمليات الحجز. وأخيراً، يُفضل استخدام مصطلحات شائعة تتعلق بالمسابقات والأحداث لزيادة الظهور في نتائج البحث، مع اعتماد لغة دعائية تتناسب مع العلامة التجارية. ٤- إيجاد هوية مميزة:  هي من أولى الأسس الواجب اتباعها عند بناء الفكر التسويقي والدعائي لأي جهة، فأنت بحاجة إلى شخصية ولغة تعبر عن علامتك التجارية بدقة ومثالية، إذا كنت ترغب في تمييز نفسك عن الآخرين. لن يساعدك ذلك على التواصل مع جمهورك بفعالية فحسب، ولكنه سيحسن صورة علامتك التجارية الذهنية أيضاً، حيث إن إيجاد الهوية المحددة بدقة سيدفعك لإيجاد جوانب التميز في حملاتك الدعائية. ولن يصبح الأمر معقداً إذا كنت محدداً لنقاط بيعك التجارية المميزة، وهي نقاط التنافس الفريدة (نقطة البيع الفريدة – USP) التي تقدمها عبر أغذيتك أو خدمات الضيافة الخاصة بمطعمك أو مشروعك المعني بهذا المجال. وتذكر دائماً أن ما تقوم بنشره من قوالب دعائية مختلفة – نصوص وصور ومقاطع فيديو – هي رسائلك إلى الزبائن والمتابعين على صفحاتك الخاصة، وهي وسيلة اتصالك مع جمهور المتفاعلين معك، لذا احرص على أن تمتلك هذه المنشورات شخصية مميزة وجذابة تذهل كل من يتعرض لها وتثير إعجابهم والعديد من التساؤلات في أذهانهم، وهي الخطوة الأولى نحو التحفيز والتوجيه. ولكن احذر من نقطة هامة للغاية، وهي أن تحافظ على اتساق وثبات وتوحد هذه الشخصية وهذا الصوت الدعائي عبر كافة محتوياتك المنشورة على حساباتك الخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، مع اختلاف الخصائص التي توفرها لك هذه المنصات وتنوع القواعد التي تأطر أساليب ونظم عملها. ٥- التتابع والاتساق والدقة:  وتعنى بطرح المنشورات بشكل متواصل ومستمر بدون توقف، وباتساق وترابط تام بين كل الأفكار والقيم التي تقدمها منشوراتك، إما على نفس المنصة أو عبر مختلف حساباتك الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى؛ وذلك لتتيقن من تقديم فكرة واحدة متكاملة ومؤثرة إلى زبائنك ومتابعيك. وتتوافق الجزئية السابقة مع ضرورة مراعاة جوانب الابتكار من آن لآخر في صياغة المنشورات وعرض السلع والمنتجات والخدمات الغذائية، حتى تتجنب شعور الملل والتكرار فيما تقوم بعرضه عليهم، وبالتالي ستصبح الصورة الذهنية المتكونة عن علامتك التجارية أنها لا تمتلك روحاً مميزة، وأن ما تسعى لتقديمه لا يضيف أي جديد.  لذلك، في حال كان مطعمك يعتمد على نشر العروض الموسمية أو الخاصة، عليك مراعاة الابتكار فيها ووضع لمسات التميز والتطور المرئية والدعائية التي تجسدها، حتى تحصل على التحفيز والتوجيه المثالي المطلوب من استراتيجياتك الدعائية. كلمات مفتاحية: ليشلازز، مطاعم، سوشيال ميديا، مستهلك، عملاء، دعائية

اليت

أهم أفكار للديكورات الخارجية للمطعم

أهم أفكار للديكورات الخارجية للمطعم أبرز الأفكار الفعالة التي تخص الديكورات الخاصة بالمطاعم الخارجية التي تعطي طابع وجو جميل تكمن في التالي:1- تراس مشمس:لابدَّ من إضافة تراس خارجي مشمس ومريح للعملاء للاستمتاع بتناول الطعام في الهواء الطلق، كما أنه ينصح باستخدام أثاث مريح ومقاعد مبطنة مع وسائد لتوفير الراحة، كما أنه يمكنك أيضاً استخدام مظلات أو ستائر من أجل العمل على حماية العملاء من أشعة الشمس القوية.2- الحدائق الخضراء:صمم حديقة خارجية مع النباتات الخضراء والزهور لإضفاء جو منعش وطبيعي على المطعم، لذلك يمكن استخدام الأشجار والشجيرات والأزهار ذات الألوان المبهجة لجذب العملاء.3- الإضاءة الجذابة:استخدم الإضاءة المناسبة لإضفاء جو ساحر في المساء، قم بتثبيت الأضواء الصغيرة على الأشجار أو الجدران أو الأعمدة لإنشاء أجواء دافئة ورومانسية.4- المظلات والسقوف القابلة للسحب:استخدم تلك النوعية من المظلات لتوفير الظل في أيام الشمس الحارة أو في حالة سوء الأحوال الجوية، حيث بإمكانك اختيار المظلات الملونة أو ذات الأشكال المميزة لإضفاء لمسة جمالية إلى المكان.5- التجهيزات الداخلية والخارجية المتناسقة:حافظ على التناغم بين الديكور الداخلي والديكور الخارجي للمطعم، استخدم الألوان والمواد المتوافقة لخلق تجربة متكاملة للعملاء. كلمات مفتاحية: مطاعم، ديكورات خارجية، تراس، مظلات.

اليت

من الفكرة إلى الإبداع: رحلة طبق اللحم المدخن في ليشلازز

من الفكرة إلى الإبداع: رحلة طبق اللحم المدخن في ليشلازز كانت وما زالت جودة اللحم المدخن الذي يقدم في أفرع ليشلازز أحد أهم أسرار نجاحنا.   كل من تذوق أطباق اللحم لدينا شهد لها بالجودة والطعم المميز غير المسبوق.   هل تساءلتم من قبل عن السر وراء هذه الجودة وهذا الطعم؟ سنخبركم في هذه المقالة عن تفاصيل الرحلة التي مر بها طبق اللحم المدخن ليكون بشكله النهائي الحالي.   اختيار جودة ونوع اللحم هو من أهم العوامل التي تساعد في الحصول على لحم مدخن مميز، فكان قرار خبراء اللحم لدينا من البداية هو اختيار أفضل أنواع اللحم التي ستبهر الزبائن، وتوازي رغبتنا في تقديم أفضل جودة لحم مدخن، حيث اتبع خبراؤنا مجموعة من المعايير التي ساعدتهم في العثور على أنسب أنواع اللحم، حيث إن لحم الصدر والكتف والأضلاع كانت في المقدمة لأنها تتصف بقوامها الطري والمناسب لعملية التدخين الطويلة، ليس هذا فقط، فالتوازن بين اللحم والدهن في قطعة اللحم مهم جداً لتحصل على نتيجة مرضية حيث إن اللحم قليل الدهون سيكون قاسياً وجافاً بعد التدخين.   بعد أن قمنا باختيار نوع اللحم الأفضل، كان التحدي في ذلك الوقت هو تحديد أفضل تقنية وطريقة لتدخين وطهي اللحم، حيث قام خبراؤنا بعديد التجارب لتحديد المدة المثلى اللازمة لتدخين اللحم، وهي بين 16 إلى 20 ساعة، بعد ذلك قمنا بتجربة الكثير من أنواع الحطب المستخدم في التدخين حتى حصلنا على النتيجة الأفضل، واتبعنا تقنية تدخين اللحوم في أفران ضخمة موجودة داخل المطعم لكي يحصل الزبائن على وجبتهم مباشرة عند خروجها من الفرن لتكون بأفضل حالة ومذاق.   تخطت جهودنا الكبيرة في تجهيز أفضل طبق لحم مدخن لينال إعجابكم حدود المعقول، فالصلصات والسلطات التي نقدمها مع طبق اللحم لم تكن اختياراً عشوائياً بل تم اختيارها بعناية لتناسب جميع أذواق وتفضيلات زبائننا، فستجد الصلصات الحلوة والحارة وغيرها، حيث كل نوع صلصة يوفر لك طعماً وتجربة مختلفة عند تذوقها مع اللحم المدخن.   الكثير من الساعات والأيام قضيناها في اختبار عديد أنواع اللحم والتوابل والصلصات لتكون النتيجة طبق اللحم المدخن الذي عشقه كل من تذوقه، لذلك قررنا أن تكون طريقة تقديم هذا الطبق لكم مثيرة للاهتمام، تماماً كالمذاق التي تتحلى بها أطباقنا، حيث يقوم الطهاة بأجمل عروض تقديم الطعام في العالم التي تثير حماس الزبائن أكثر وأكثر لذوق هذا اللحم المميز، ستشاهد أمام عينيك طبق اللحم حيث يقوم الطاهي بوضع التوابل عليه ثم ستقوم باختيار الصلصات التي تفضل أن تكون بجانب الطبق الرئيسي والتي يمكنك طلبها أكثر من مرة مجاناً، كل ذلك بالإضافة إلى الأرز اللذيذ والمشروبات الباردة.   تجربتك ستفوق الخيال في ليشلازز فاستعد. كلمات مفتاحية: ليشلازز، لحم مدخن، صلصات، أطباق.

اليت

نصائح لتعزيز مشاركة وتفاعل عملاء المطعم

نصائح لتعزيز مشاركة وتفاعل عملاء المطعم يشير مصطلح مشاركة العملاء، إلى تفاعلاتك مع عملائك ومدى رضاهم خلال كل مرحلة من مراحل هذه التفاعلات. تبدأ مشاركة العملاء بأول اتصال مع المطعم وتمتد إلى ما بعد نقطة الشراء لإنشاء تفاعلات مستمرة. تعني هذه التفاعلات المستمرة مع علامتك التجارية أن عملاءك يتفاعلون معك. تعني المشاركة أن العملاء يقرؤون المحتوى الخاص بك ويتفاعلون معه سواء في المدونات أو وسائل التواصل الاجتماعي أو موقع الويب. يعد تفاعل العملاء مع مطعمك أمراً بالغ الأهمية لإنشاء رابطة عاطفية مع عملائك عندما لا يشترون أو يستهلكون منتجاتك. سيقودهم ذلك إلى اختيار مطعمك كلما كان عليهم اتخاذ قرار يتعلق باختيار مطعم. تبدأ مشاركة العملاء بالتفاعل وجهاً لوجه ولكنها تتجاوز هذا الأمر. دعونا في هذا المقال نتعرف على طرق إنشاء تفاعل العملاء: ١- جمع الملاحظات وإنشاء حوار: من الواضح أنه لا يمكنك إرضاء الجميع، ولكن جمع التعليقات أمر ضروري لتحديد المشكلات وحلها.  يمكنك بسهولة أن تفقد عميلاً غير سعيد دون تحديد السبب، لذا فإن طلب التعليقات يساعدك على اكتشاف المشكلة وحلها قبل أن تفقد عملائك. FlexSurv: عبارة عن منصة رقمية مرتبطة مباشرة ببرنامج نقاط البيع وإدارة علاقات العملاء الخاصة بك والتي تمنح عملائك الفرصة لتزويدك بتعليقاتهم الصادقة والشفافة بطريقة بسيطة للغاية.  مع هذه المنصة، لن تخمن سبب فقدان العملاء أو تفضيلات عملائك. تمنحك هذه الأداة بيانات دقيقة لمساعدتك في عملية صنع القرار واستراتيجياتك المستقبلية. ٢- إنشاء برنامج الولاء والمكافآت يزيد العملاء أعمالهم بنسبة 35٪ إذا كان لديهم برنامج بطاقة ولاء جذاب ويوصون بمطعمك لأصدقائهم وعائلاتهم مما يثبت أن برامج الولاء فعالة. يزيد العملاء الذين لديهم برامج ولاء من تكرار زياراتهم أيضاً لجمع المزيد من النقاط أو المكافآت.  لذا، فإن إنشاء برنامج ولاء أو مكافآت يزيد من الاحتفاظ بالعملاء ومشاركتهم لأنه أداة اتصال قوية. ولكن كيف يتم ذلك؟  يتطلب الاشتراك في برنامج المكافآت معلومات وبيانات يتم الاحتفاظ بها في برنامج إدارة العملاء. تمكّنك هذه البيانات من إرسال رسائل البريد الإلكتروني لعملائك حول أحدث مكافآتهم، وتحديثات حول نظام الاسترداد بالإضافة إلى رسائل نصية مخصصة في أعياد ميلادهم ومناسباتهم الخاصة لتعزيز تفاعلاتك وإنشاء رابطة قوية معهم.  ٣- التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي:  أسس علاقتك مع عملائك باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي. إنها أفضل أداة تفاعل لإبقائهم على اطلاع دائم بأخبارك وعروضك. إنها أيضاً طريقتك لتوصيل علامتك التجارية إليهم. اجعلهم منشغلين بالألعاب والأسئلة وتحديثات القائمة والمنشورات في جميع المناسبات، واطلب منهم رأيهم في الأطباق المختلفة وخاصة الأطباق الجديدة.   تؤدي زيادة مشاركة وسائل التواصل الاجتماعي إلى زيادة الولاء خاصة لجيل الألفية الذين يعتمدون عليها في صنع القرار. التفاعلات مع مشاركاتك، ووضع علامة عليك في قصصهم، والتفاعل مع قصصك تبقيك في ذهن عميلك.  ٤- إشراك العملاء باستخدام البريد الإلكتروني: يعد التسويق عبر البريد الإلكتروني طريقة بسيطة ولكنها فعالة للتواصل مع عملائك ويمكن القيام بها للعامة لإطلاعهم على أي حدث أو تغيير أو بطريقة مخصصة للعملاء في عيد ميلادهم على سبيل المثال أو لإبلاغهم بأخبار برنامج الولاء الخاص بهم.  اسمح للضيوف بالتسجيل في رسالتك الإخبارية لتلقي رسائل البريد الإلكتروني بشكلٍ منتظم طالما أن محتواها جيد أو أخبارها مثيرة للاهتمام لكي لا تنتهي بالحذف من قبل الزبائن. تمنح مشاركة العملاء ميزة تنافسية على المطاعم الأخرى إذا تم التعامل معها بشكل صحيح. ليس بالأمر الذي تفعله لمرة واحدة. تتطلب مشاركة العملاء التفاني والالتزام لخلق أفضل تجربة لهم. كلمات مفتاحية: مطاعم، عملاء، مشاركة، تنافسية.

Scroll to Top